Wednesday, October 12, 2022

Bacaan Tawasul / Hadiah

Adab-adaban Ziarah

Mimiti uluk salam ka shohibul makbaroh:

اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِيْنَ وَاِنَّا اِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لَاحِقُوْنَ. اَللّٰهُمَّ لَاتَحْرِمْنَا اَجْرَهُمْ وَلَاتَفْتِنَّا بَعْدَهُمْ وَاغْفِرْلَنَا وَلَهُمْ. امين.

Tuluy maca:

1. Surat Al-Fatihah

2. Surat Al-Qadar

3. Surat Al-Ikhlash-3

4. Surat Al-Falaq -3

5. Surat An-Nas -3

6. Ayat Kursi

 

Tuluy maca do’a ieu (3 kali):

 

اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْئَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اَنْ لَاتُعَذِّبَ هَذَا الْمَيِّتِ

 

Tuluy nyimpen panangan di kuburan bari maca do’a ieu:

اَللّٰهُمَّ ارْحَمْ غُرْبَتَهُ, وَصِلْ وَحْدَتَهُ, وَاَنِسْ وَحْشَتَهُ, وَاَمِنْ رَوْعَتَهُ, وَاَسْكِنْ اِلَيْهِ مِنْ رَحْمَتِكَ يَسْتَغْنِيْ بِهَا عَنْ رَحْمَةٍ مِنْ سِوَاكَ, وَاَلْحِقْهُ بِمَنْ كَانَ يَتَوَلَاهُ

 

 

 

 

 

 

 

Bacaan Tawasul / Hadiah

)تَوَصُلْ/هَدِيَةْ(

 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ

-         نَسْأَلُكَ يَااَلله بِبَركَةِ اَلْفَاتِحَة

-         اِلٰى حَضَرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلٰى اٰلِه وَصَحْبِه اَجْمَعِيْنَ. اَلْفَاتِحَةْ

-         ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ سَادَتِنَا اَبِى بَكْرٍ وَّعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِى. وَبَقِيَّةِ اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ اَصْحَابِ الْاُحْدِ وَاَصْحَابِ الْبَدْرِ وَاَصْحَابِ الْكِرَامْ وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ. اَلْفَاتِحَةْ

-         ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْاَوْلِيَاءِ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْاَئِمَّةِ الْاَرْبَعَةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ. وَجَمِيْعِ الْمُؤَلِّفِيْنَ وَالْمُفَسِّرِيْنَ. وَالْمُصَنِّفِيْنَ اَلْفَاتِحَةْ

-         وَحُصُوْصًا اِلَى حَضَرَةِ قُطُبْ الرَّبَانِيْ سَيِّدِنَا كَڠْجٓڠْ تُوَنْ الشَّيخْ عَبْدِ الْقَادِرْ اَلْجَيْلَانِى صَاحِبِ الْكَرَامَةِ الْعَجِيْبَةْ وَالشَّيخْ اَبِى الْحَسَنْ اَلشَّادِلِ وَالشَّيخْ اَبِى الْحَسَنْ اَلْاَشْعَرِى وَالشَّيخْ اُوَيسْ اَلْقَرْنِى وَالشَّيخْ اَبِى يَزِيدْ اَلْبُشْطَامِى قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ   اَلْفَاتِحَةْ

-         ثُمَّ حُصُوْصًا اِلَى حَضَرَةِ كِى مُشَفَّى كِى اَشْعَرِيْ كَالِيُوْڠُو. الشَيخْ خَلِيلْ بَڠْكَلَانْ مَدُوْرَا. سَيِّدْ حَسِينْ بِنْ سَيِّدْ اَبِى بَكْرٍ اَلْعِيدْرُوْس لُوَارْ بَتَاڠْ. الشَيخْ مَوْلَانَا مَنْصُورْ چِيْكَادُوۤنْ. الشَيخْ مَوْلَانَا يُوْسُفْ كَالِى اَڠٓتْ. بَئِيڠْ يُوْسُفْ فُولَاكَرْتَا. وَاَبُيَا محمد دِمْيَاطِى بِنْ محمد اَمِينْ الْبَنْتَنِى.

وَاِلَى اَرْوَاحِ الَّذِيْنَ لَازَائِرَ لَهُمْ وَلَاهَادِيَ لَهُمْ مِنْ اَوْلِيَآئِكَ وَاَصْفِيَآئِكَ وَاَحِبَّائِكَ  لَهُمُ الْفَاتِحَةِ

-         ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمْ حُصُوْصًا اَشْيَاخِ مَمَا تُبَاڮُوسْ حَاجِ بَكْرِ بِنْ تُبَاڮُوسْ سَيْدَ اۤمْبَهْ سۤمْفُورْ. مَمَا رَينْدَيْ ثُمَّ اِلَى حَضَرَةِ حُصُوْصًا اَلْعَالِمْ اَلْعَلَامَةْ الشَيخْ محمد صِدِّيقْ عَبْدُ الله, ممَا اُوْيَيْه صَرَيْيَڠْ, كِيَائِى حَاجِ اَسَيفْ شَعْرَنِ بن كِيَائِى حَاجِ تَحْقِقْ, وَالشَّيخْ اَمَا حَاجِ اِلْيَاسْ بِنْ اَمَا حَاجِ عَلِى. وَالشَّيخْ اَمَا حَاجِ اِجْرَعِى بِنْ اَمَا حَاجِ مُهَيْمِنْ. وَالشَيخْ اَمَا حَاجِ عَبْدُ الْفَتَحْ بِنْ اَمَا حَاجِ اِلْيَاسْ.مما كِيَائِى حَاجِ مَصْدُوْقِ, مَمَا كِيَائِى حَاجِ صَادِقُ الْمَصْدُوْقِ چِبَلَوكْ, مَمَا بُشْرَ الْكَرِيْم چِهَمَيْرَاڠْ، كِيَائِ حَاجِ عِزُ الدِّينْ سُمُرْ كٓمَڠْ، كِيَائِ حَاجِ اَاَ زَيْنُ الْاَخْيَارْ بَابُ السَّلَامْ، مَمَا قَمَرْ فَجَڮَلَنْ، كِيَائِ حَاجِ محمد بَكْرِ مَنْدَيْ، اَبَاهْ مَرْزُوقِ مَنْدَيْ، فَڠٓرْسَ اَلْمُكَرَمْ فَا يَيَتْ بِنْ فَا سِرَاجْ چَڠْقَرَاهْ.

-         وَاِلَى رُوْحِ مَمَ حَاجِ اَسَيفْ مُجْتَبَ چِجۤڠْجِڠْ, مَمَا اَيُوبْ بِنْ اَلْتَسِكْ, مَمَ اَچَيڠْ اَلْفَتَحْ, مَمَ حَاجِ اَمِدِينْ فَرَاتَغْ, كِيَائِى حَاجِ قَهَّرُ الدِينْ كَرِيْم چِبَوْدَسْ. الْفَاتِحَةِ

-         ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَ وَوَالِدِكُمْ ........... وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِحِكُمْ ........... وَاَمْوَاتِنَا وَاَمْوَاتِكُمْ ........... وَلِمَنْ اَحْسَنَ اِلَيْنَا وَلِمَنْ حَقٌّ عَلَيْنَا وَلِمَنْ اَوْصَانَا وَاسْتَوْصَانَا وَقَلَّدَنَا عِنْدَكَ بِدُعَاءِالْخَيْرِ. شَيْئٌ ِللهِ لَهُمْ اَلْفَاتِحَةْ

-          ثُمَّ اِلٰى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اْلاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتْ مِنْ مَّشَارِقِ اْلاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا وَمِنْ يَّمِيْنِهَا اِلٰى شِمَالِهَا مِنْ قَافٍ اِلٰى قَافٍ مِنْ لَدُنْ اٰدَمَ اِلٰى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى بَرِّهَا وَبَحْرِهَا

-         (ُاوْفَمِ ۑَالِرَا/ سَااُوْرَاڠ) خُصُوْصًا اِلى رُوْحِ ........... بِنْ/بِنْتِ ...........رَحِمَهُ اللهُ وَغَفَرَ اللهُ ذُنُوْبَهُ. اَلْفَاتِحَةْ

-         (ُاوْفَمِ لَڠْكُوڠْ تِى هِجِ) خُصُوْصًا اِلى رُوْحِ ...... بِنْ/بِنْتِ ......وَاِلَى رُوْحِ..... بِنْ/بِنْتِ ...... وَاِلَى رُوْحِ..... بِنْ/بِنْتِ ......غَفَرَ اللهُ ذُنُوْبَهُمْ. اَلْفَاتِحَةْ

-         بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ,قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ , لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ , وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ .( x٣) .اَللهُ اَكْبَر.

-         بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ,قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ , مِن شَرِّ مَا خَلَقَ , وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ , وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ , وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ  .اَللهُ اَكْبَر.

-         بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ , قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ , مَلِكِ النَّاسِ , إِلَٰهِ النَّاسِ , مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ , الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ , مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ .

-         اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ, بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ , الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ , الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ , مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ,إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ , اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ , صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ .

-         وَاِلَهُكُمْ اِلٰهٌ وَّاحِدُ لاَّاِلٰهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ. اَللهُ لاَاِلٰهَ اِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ, لاَتَأْخُذُهُ سِنِةٌ وَّلاَنَوْمٌ, لَه مَافىِ السَّمٰوَاتِ وَمَافىِ اْلاَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَه اِلاَّ بِإِذْنِه, يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِّنْ عِلْمِه اِلاَّبِمَاشَاءَ, وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ, وَلاَيَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ (البقرة: ٢٥٥).     

-         اِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَااَيُّهَاالَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا

-         اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, كَمَاصَلَّيْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ, وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, كَمَا بَرَكْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ.

-         اَللّٰهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَمًا تَامًّا عَلٰى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ, ن الَّذِيْ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَئِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلٰى اٰلِه وَصَحْبِه فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَّنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَّكَ. (x٧)

-         يٰسٓ

-         نَوَيْتُ الذِّكْرَ تَقَرُّبًا اِلَى اللهِ اَفْضَلُ الذِّكْرِ فاَعْلَمْ اَنَّهُ (لاَاِلَهَ اِلاَّاللهُ x ١١)

-         لاَاِلٰهَ اِلاَّاللهُ مُحَمَّدٌ الرَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَ وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَعَلَيْهَا نُبْعَثُ اِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالىَ مِنَ اْلامِنِيْنَ بِرَحْمَةِ اللهِ وَكَرَامِهِ جَزَى اللهُ تَعَالىَ اِنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ بِمَا هُوَ اَهْلُهُ.

-         اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلَنَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالىَ عَنْ كُلِّ سَادَاتِنَا اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ. آمِيْنَ.  

(دُعَاءْ)

-         اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ ِللهِ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكاَفِى مَزِيْدَهُ. يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ.

-         اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ.

-         اَللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْاٰنِ وَمَاهَلَّلْنَاهُ وَمَاسَبَّحْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَاصَلَّيْنَا عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً ِالٰى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ عَيْنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

-         وَاِلٰى جَمِيْعِ اِخْوَانِيْهِ مِنَ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاْلاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِى.

-         ثُمَّ اِلٰى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَّشَارَقِ اْلاَرْضِ وَمَغَارِبِهَافِى بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلٰى رُوْحِ..... ثُمَّ اَبَائِنَا وَاُمَّهَتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَنَخُصُّ خُصُوْصًا مَنِ اجْتَمَعَنَا هَاهُنَا بِسَبَبهِ وَ لِاَجْلِهِ.

-         اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ.

-         اَللّٰهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلٰى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لاَاِلٰهَ اِلاَّاللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ.

-         اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَاَكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُمْ وَاغْسِلْهُمْ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّهِمْ مِّنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ اْلاَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ وَاَبْدِلْهُمْ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِمْ وَاَهْلاً خَيْرًا مِنْ اَهْلِهِمْ وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِمْ وَاَدْخِلْهُمُ الْجَنَّةَ وَاَعِدْهُمْ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَفِتْنَتِهِ وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ.

-         اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا وَصَغِيْرِنَا وَكَبِيْرِنَا وَذَكِرِنَا وَاُنْثَانَا.

-         اَللّٰهُمَّ مَنْ اَحْيَيْتَهُمْ مِنَّا فَأَحْيِهِمْ عَلَى اْلاِسْلاَمِ وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُمْ مِّنَّافَتَوَفَّهُمْ عَلَى اْلاِيْمَانِ.

-         اَللّٰهُمَّ لاَتُحْرِمْنَا اَجْرَهُمْ وَلاَ تَفْتِنَا بَعْدَهُمْ وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُمْ وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَ بِالْإِيْمَانِ وَلَاتَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلًّا لِلَّذِيْنَ اٰمَنُوْا رَبَّنَا اِنَّكَ رَؤُفٌ الرَّحِيْمٌ

-         رَبَّنَا اٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَّفىِ اْلاخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَابَ النَّارِ.

-         سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَمِيْنَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ 

~ اَلْفَاتِحَةْ ~

Tos beres ngadoa ditutup ku aosan bait burdah 3 x

يَا رَبِّ بِالْمُصْطَفَى بَلِّغْ مَقَاصِدَنَا # وَاغْفِرْلَنَا مَا مَضَى يَا وَاسِعَ الْكَرَمِ

 

﴿دُعَاء تَوَسُلْ﴾

-         اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَحْنُ نَتَوَسَّلُ وَنَتَقَرَّبُ وَنَتَوَجَّهُ اِلَيْكَ يَا اَللهْ بِجَاهِ نَبِيِّكَ الْمُصْطَفٰى وَرَسُوْلِكَ الْمُرْتَضٰى, وَبِبَرَكَةِ وَبِكَرَمَةِ وَبِدُعَاءِ مَنْ ذَكَرْنَاهُمْ لِتَغْفِرَ لَنَا ذُنُوْبَنَا وَذُنُوْبَ اٰبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَنْ اَحَبَّ اِلَيْنَا وَاَصْحَابِ الْحُقُوْقِ الْوَاجِبَةِ عَلَيْنَا. وَاَنْ تُحَصِّلَ لَنَا مَقَاصِدَنَا مِنْ مَقَاصِدِ الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَة. وَاَنْ تَرْزُقَنَا وَاَوْلَدَنَا وَاَزْوَاجَنَا عِلْمًا نَافِعًا وَعَمَلًا مُتَقَبَّلًا وَحَجًّا مَبْرُوْرًا وَرِزْقًا حَلَالًا طَيِّبًا وَاسِعًا مُبَارَكًا فِيْهِ وَاَنْ تَقْضِيَ لَنَا حَوَائِجَنَا مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةْ عَنَّا وَاَنْ تَقْضِيَ لَنَا دُيُوْنَنَا.

-         اَللّٰهُمَّ اقْضِ عَنَّا الدُّيُوْنَ- ٣  

-         اَللّٰهُمَّ ارْزُقْنَا زِيَارَةَ الْحَرَمَيْنِ سَهْلًا مُيَسَّرًا مِنْ غَيْرِ تَعَبٍ وَلَاضَيْرٍ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ

-         اَللّٰهُمَّ اقْبِضْ اَرْوَاحَنَا مَعَ الذِّكْرِ اِلَيْكَ وَلَاتَقْبِضْ اَرْوَاحَنَا فِى النِّسْيَانِ وَالْغَفْلَةِ عَنْكَ وَبِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ وَجُوْدِكَ اِسْتَجِبْ لَنَا دُعَائَنَا

-         رَبَّنَا اٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَّفىِ اْلاخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَابَ النَّارِ.

-         سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَمِيْنَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ 

~ اَلْفَاتِحَةْ ~

No comments:

Post a Comment